27 أغسطس، 2010
لـ اسمك ...
أحب " اسمك "
أردده بغباء وحدي ...
ك " سرّ " لذيذ .. يدفعني للحيرة ويعقد آخر أنفاسي بالصمت
ماذا يحصل لو لبيّت صوتي جهراً
وهم حاضرون !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق