
صرخ بها : أتركيني .. اعتقيني .. انسيني !!
مضت , تحاول حل المعضِلة الأخيرة ..
سلكت أكثر الطرق زحاماً بالأحزان فكُلها وجهتها النسيان ..
عاد غداً .. يبحث عنها
ليعتذر عن " ساعة غضب , و زلّة لسان "
لم يجدها .. ولم يذكرها أحد ..
ذلك أنها لم تعد ابداً كما كانت
اعتذر للحب و مضى ..
يسلك طريق وحدته .. حتّى اختفى ...
( رقيق هو الحب تكسره كلمة , ويجبره حلم , ويقتله الغياب ..
حبيبي ,,
لك دولة من الآمال في قلبي .,.
و دعوة رضا تسبق كل زلاتك ..
فـ لا تغب !! .. وقد علّقت فيك مفاتيح راحتي ..
فغيابك يعني ضياعي .... )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق