
اعذر لي زخم وجودي
اعذر لي هاتفي الثرثار
و رسائلي الفارغة ..
و اشتياقي لك كل ساعة ..
فمثلي أضاعت سنيناً تبحث عن اجابة لسؤال لم تنصت له جيداً !!
حتّى التقتك واتمّ القدر جماله بعلامة ( ؟ ) .. لا يقراها إلا هي ..
كـ سرّ .. لا يحمل اجابته إلا أنت ...
يا " أنت " كم من العمر يكفيني لأعرفك ؟
وكم من قلب أحتاج لأحبك ...؟؟
و أنا لا أملك إلا " نصف قلب " مهترءٍ ..
والنصف الآخر أضعته .. في محاولةٍ للبحث عنك ..
قبل أن ألتقيك ..... !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق