
أغار عليك من حرفٍ أكتُبهُ لك ,
ويتبادله العاشقين بينهم ..
أين أخبئُك يا مغرور ..؟!
وأنت بين جفنيّ و نومي
وبين ذاكرتي ويومي ..
وبين وجودي والفناء ..
أين أخبئُك إن كانتْ رائِحتي " عطرُك "
و أغنياتي " اسمك" ..
كيف لهم أن يتبادلو ما كتبت لك
وانت تقف بين كلمة وأخرى ...
شامخاً .. كـ ( ضريح ) نزوة ..
أسميتها أنا " حُباً " ...
كيف لهم أن لا يروك ..
... ( هُنا ) ...
تماماً حيث كان يجب أن تكون ..
- لست كـ هم يا أنت وابداً لن تكون -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق